السبت، 17 مايو 2008

ملئ الصدور


كانت لنا بين الدورب معالم
كيف ارتضينا

بالهروب المفحم
أما كنا نحن بين قوسين

الهوى؟
طفلان من برعم

توارى ظله

خلف الوداع
أما انا

فالوادى منى قد سُرق

ويدان تنزف ادمعا

فوق الورق

تجتاحنى

اوثان ماض

قد غرق

بين الهضاب

الحاجزات

لوصلنا

فاليوم قد امسى غدى

يرضى النوى

من مقلتيك

ومقتلتيا

قد إرتوى

صبر الصحارى

والفلا

فلا أناملئ

الصدور مودة

ولا ملئ

سمعى انت شدو او صدى

أم عندماحل الربيع

ولم يجدك محاضر

تحت اللواء الاول

ماتت امانى زهره

موت الرياح تبدد

ااذا تحتضن

وجه الجبال

هناك 4 تعليقات:

عاشقة الحواديت يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
عاشقة الحواديت يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
عاشقة الحواديت يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم

مقال جميل

أن شاء الله بداية موفقة

نور الدين مهران ..... للعشق 100 عنوان .... يقول...

مقال !!

اولا ده مش مقال يا اختى الفاضله

ياريت تعيدى القراءه اذا لم تستطيعى التميز بين المقاله والقصيده

وثانيا اشكرك على كلمه ان شاء الله بدايه موفقه

لكن توضيح بسيط هذه ليست بدايه

لاننى شاعر عاميه معتمد ولديا ديوان ومشرف فى العديد من المواقع الادبيه

يبدو انك اخطئتى بالمروره السريع

تحياتى وشكرى وتقديرى